Collapse
הקבינט האזרחיنعتني بأنفسنا: ١٠ نصائح لعامة الناس

نعتني بأنفسنا: ١٠ نصائح لعامة الناس

لأول مرة ، بدلاً من مخاطبة الحكومة والكنيست، نخاطب عامة الناس: هذه هي الطريقة التي يمكننا من خلالها الحفاظ على عائلتنا ومجتمعنا وبلادنا. ليس لدينا بلاد أخرى.

צוות הקבינט האזרחי

في غضون ساعات قليلة، ستدخل إسرائيل "إغلاقًا" آخر. إذا أردنا يمكننا إنجاح هذه الخطوة ، ليقل انتشار المرض. إذا كنا لا نريد ذلك ، فلن يكون للإغلاق أي معنى. لكن الهدف أهم بكثير من المجادلات والمجابهات. إذا استمر كل واحد منا في التصرف بشكل طبيعي ، فسنخسر جميعاً. في مثل هذا الواقع، ما تبقى هو أن نثق في أنفسنا، كمواطنين.

לקריאת העצות בשפה העברית  
ምክሮች እራሳችንን ይንከባከቡ-ለአጠቃላይ   ህዝብ 10

 

‍حتى الآن، أصدر المجلس الاستشاري المدني ملفات تخص تغيير القرارات الحكومية. الآن، ولأول مرة، قررنا تقديم التوصيات لعامة الناس. هذه هي الطريقة التي نحافظ بها على أنفسنا وعائلاتنا ومجتمعنا وبلادنا.

‍(1) لا نخاطر: لا نقترب، ونرتدي الكمامة

إذا كان هناك شك - إذاً ليس هناك شك. لا تقترب جسدياً من الآخرين، حتى في السوبر ماركت والمتنزه وفي الخارج، إلا إذا كان عليك فعل ذلك. قم دائماً بارتداء كمامة على الفم والأنف بالقرب من الناس، وأرشد من لا يفعلون ذلك. البيانات لا لبس فيها: إن فرص إصابة شخصين يرتديان أقنعة منخفضة للغاية عند الحفاظ على مسافة معقولة.


‍(2) نخرج إلى الأماكن المفتوحة بقدر ما هو مسموح

يمكن أن تكون الأعياد خطراً حقيقياً. لذلك ، كل ما يمكن عقده في الخارج - فلنعقده في الخارج، ونبتعد عن الآخرين: الصلاة، أو اجتماعات الأصدقاء، أو اجتماعات العمل أو أي لقاء آخر يجب القيام به. البقاء في الخارج، مع الحفاظ على المسافة وارتداء الأقنعة، يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة.


‍(3) عدم تأجيل العلاج الطبي حتى في الإغلاق

هل لديكم فحص روتيني قادم؟ اذهبوا إليه. تشعرون أنكم بحالة سيئة؟ اتصلوا بصندوق المرضى. تشعرون أنكم في حالة سيئة جداً؟ اذهبوا إلى غرفة الطوارئ. عادة ما تكون مخاطر الإصابة بالكورونا أقل من مخاطر عدم تلقي العلاج الطبي في الوقت المحدد. في الإغلاق السابق، تسبّب الخوف من الذهاب إلى المستشفيات بأضرار صحية. اتصلوا بصندوق المرضى، وفي حالة الطوارئ ، توجهوا إلى غرفة الطوارئ.

‍(4) نتحدث عن القلق الاقتصادي (إن وجد) مع الآخرين

لا يسمح القلق الاقتصادي في كثير من الأحيان بفحص الموقف بشكل صحيح. لذلك يُنصح بالانتظار حتى دخول حالة من الاسترخاء، ويُنصح بالقيام بذلك مع العائلة أو الأصدقاء الذين يمكنهم تقديم المساعدة والمشورة. سنجد في كثير من الأحيان أن الوضع أقل فظاعة من المخاوف. تحدثوا عن التغيير الذي طرأ على الأسرة، لو تطلب الأمر تغييرات كبيرة. حاولوا أن تزيلوا من التوتر الاقتصادي عناصر العار والشعور بالذنب والاعتزاز.


‍(5) نطلب المساعدة - ونعرض المساعدة. حان الوقت للضمان المتبادل

الجار عبر الشارع أرمل؟ هل لديك صديقة انفصلت أو تطلقت؟ أو أحد أفراد الأسرة عاطل عن العمل؟ حان الوقت لرفع سماعة الهاتف. لنتحدث. لنعقد اجتماعاً رقمياً. أيضاً مع الأجداد وكل المتقاعدين في المبنى. تحملوا المسؤولية، ودعنا لا نكون وحدنا. إذا كنت تشعر بالوحدة، لا تخف من المشاركة وطلب المساعدة (اتصل على 1202 ، أرسلوا إلى خدمة الدعم والاصغاء أو اذهبوا إلى غرفة الطوارئ النفسية)، تقدم صناديق المرضى ثلاث جلسات هاتفية مجانية.


‍(6) نأكل بشكل صحيح ونفقد الوزن لأن كل كيلو إضافي يمكن أن يكون خطيراً

هناك علاقة واضحة بين زيادة الوزن وخطر الإصابة بكورونا حتى بين الشباب. قد يؤدي الإغلاق أيضًا إلى تدهور جودة نظامنا الغذائي، فضلاً عن صحتنا. لذلك، نقلل من استهلاك الأطعمة المعالجة والمشروبات السكرية، ونقلل من المنتجات الحيوانية (خاصة لحوم البقر) ونتناول الكثير من الفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة. في السوبر ماركت - نختار شراء طعام صحي.


‍(7) نناضل من أجل الحد من التدخين واستهلاك الكحول

يزيد الإغلاق من خطر زيادة التدخين وتعاطي الكحول. التدخين يجعل الاصابة بالكورونا أكثر فتكاً والكحول يدمر جهاز المناعة. حان الوقت لتقليلها والاستفادة من الخدمات المجانية مثل الخط الساخن 6800 * أو المجموعات عبر الإنترنت في الصناديق الصحية أو مجموعات الفطام (التوقف عن التدخين واستخدام الكحول) أو المجموعات على فيسبوك. للحفاظ على الأسرة، لا ندخن في المنزل ونبتعد عن المنزل 15 خطوة (10 أمتار).‍


(8) نمارس الرياضة. هذا مطلوب ، خاصة في الإغلاق

نبدأ بالتدريج، ونحاول الوصول إلى 30 دقيقة على الأقل يومياً. ممارسة الرياضة اليومية والمنتظمة لها أهمية كبيرة. إنها مثل دواء للوقاية والعلاج من العديد من الأمراض التي يمكن أن تجعل مرض الكورونا أكثر فتكاً. الإغلاق هو وقت رائع لذلك. لا حاجة لصالة ألعاب رياضية. كما أن هناك دروس لياقة بدنية في برنامج الزووم، وصعود الدرج ونزوله، أو التمارين في المنزل ستحدث فرقاً.


‍(9) نقوم بعمل روتين منظم، مع لقاءات اجتماعية كل يوم

يساعد النوم الجيد والأكل المنظم والأنشطة الممتعة في الحفاظ على أنفسنا. الروتين مريح ويجب دمجه مع نشاط مفضل (الطهي المشترك على سبيل المثال). الإغلاق عبارة عن قدر أو طنجرة ضغط، يجب أن نعطيه ملجأً؛ معاً وبشكل منفصل. من المهم الالتقاء بالأصدقاء أو العائلة كل يوم، حتى بشكل افتراضي. لا تخف من التحدث عما يزعجك، واعرض المساعدة.


(10) نخطط للروتين - مع الأطفال

الإغلاق ليس أقل تعقيداً بالنسبة للأطفال. من المهم التخطيط معاً لروتين يتكيف مع عمر الطفل، بما في ذلك التعلم عن بعد واللعب والقراءة. من المهم محاولة الحفاظ على ساعات من اليقظة والنوم مماثلة للروتين، وتخصيص وقت لكل طفل (والسماح له باختيار نشاط مشترك!)، والحد من وقت استعمال الشاشات، والانتباه لتحديد حالات القلق والضغط والتوتر. يُنصح بالحفاظ على الإطارات التي كانت لدى الأطفال قبل الإغلاق.


النصيحة الذهبية: نتوقف عن الكراهية. حان الوقت لنكون معًا.

نحن جميعاً معاً في هذا الفيلم. لا يوجد قطاع في المجتمع الإسرائيلي مسؤول بمفرده عن كورونا. الانقسام والصدع يفتكون بنا أولاً. لدينا هدف مشترك. حان الوقت لمساعدة بعضنا البعض وفهم قلوب بعضنا البعض.

ساعد في الكتابة (بالترتيب الأبجدي): د. جلعاد آغار، طبيب نفسي في مستشفى جيحا من المجموعة العامة وعضو مجلس إدارة الجمعية الإسرائيلية للطب النفسي ؛ د. دوريت أدلر، أخصائية تغذية ومعتمدة في الصحة العامة، رئاسة المنتدى الإسرائيلي للتغذية المستدامة؛ د. ياعيل بار زئيف، طبيبة أخصائية في الصحة العامة، محاضر أول، كلية الصحة العامة، الجامعة العبرية، رئيس الجمعية الطبية لمنع ووقف التدخين، نقابة الأطباء؛ نير جافيش، أستاذ مساعد في الرياضيات التطبيقية ، قسم الرياضيات في التخنيون. الدكتور هوريش دور حاييم، فيزيولوجي، الرئيس التنفيذي لـ O2، قسم صحة الإنسان والطب الرياضي، حرم سفرا جفعات رام، الجامعة العبرية؛ دكتور يوآف يحزكيلي، طبيب أسرة مستقل، أخصائي في الطب الباطني والإدارة الطبية؛ البروفيسور حجاي ليفين رئيس نقابة أطباء الصحة العامة في نقابة الأطباء، أستاذ علم الأوبئة في كلية الصحة العامة في الجامعة العبرية وهداسا؛ د. تسفي فيشل، رئيس جمعية الطب النفسي في نقابة الأطباء في إسرائيل؛ د. أوسنات كيدار، كلية الصحة العامة، الجامعة العبرية وهداسا.

التحرير: روعي شيفي، الأمين العام لمجلس الوزراء المدني والدكتور غال ألون ، مؤسس المشروع.


ترجمة: أمل خياط، صيدلانية وطالبة دكتوراة في الصحة العامة، الجامعة العبرية

לעיון נוסף:

נוסח לצפייה

❮   כל הפרסומים
צילום: פיקוד העורף

نعتني بأنفسنا: ١٠ نصائح لعامة الناس

لأول مرة ، بدلاً من مخاطبة الحكومة والكنيست، نخاطب عامة الناس: هذه هي الطريقة التي يمكننا من خلالها الحفاظ على عائلتنا ومجتمعنا وبلادنا. ليس لدينا بلاد أخرى.

في غضون ساعات قليلة، ستدخل إسرائيل "إغلاقًا" آخر. إذا أردنا يمكننا إنجاح هذه الخطوة ، ليقل انتشار المرض. إذا كنا لا نريد ذلك ، فلن يكون للإغلاق أي معنى. لكن الهدف أهم بكثير من المجادلات والمجابهات. إذا استمر كل واحد منا في التصرف بشكل طبيعي ، فسنخسر جميعاً. في مثل هذا الواقع، ما تبقى هو أن نثق في أنفسنا، كمواطنين.

לקריאת העצות בשפה העברית  
ምክሮች እራሳችንን ይንከባከቡ-ለአጠቃላይ   ህዝብ 10

 

‍حتى الآن، أصدر المجلس الاستشاري المدني ملفات تخص تغيير القرارات الحكومية. الآن، ولأول مرة، قررنا تقديم التوصيات لعامة الناس. هذه هي الطريقة التي نحافظ بها على أنفسنا وعائلاتنا ومجتمعنا وبلادنا.

‍(1) لا نخاطر: لا نقترب، ونرتدي الكمامة

إذا كان هناك شك - إذاً ليس هناك شك. لا تقترب جسدياً من الآخرين، حتى في السوبر ماركت والمتنزه وفي الخارج، إلا إذا كان عليك فعل ذلك. قم دائماً بارتداء كمامة على الفم والأنف بالقرب من الناس، وأرشد من لا يفعلون ذلك. البيانات لا لبس فيها: إن فرص إصابة شخصين يرتديان أقنعة منخفضة للغاية عند الحفاظ على مسافة معقولة.


‍(2) نخرج إلى الأماكن المفتوحة بقدر ما هو مسموح

يمكن أن تكون الأعياد خطراً حقيقياً. لذلك ، كل ما يمكن عقده في الخارج - فلنعقده في الخارج، ونبتعد عن الآخرين: الصلاة، أو اجتماعات الأصدقاء، أو اجتماعات العمل أو أي لقاء آخر يجب القيام به. البقاء في الخارج، مع الحفاظ على المسافة وارتداء الأقنعة، يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة.


‍(3) عدم تأجيل العلاج الطبي حتى في الإغلاق

هل لديكم فحص روتيني قادم؟ اذهبوا إليه. تشعرون أنكم بحالة سيئة؟ اتصلوا بصندوق المرضى. تشعرون أنكم في حالة سيئة جداً؟ اذهبوا إلى غرفة الطوارئ. عادة ما تكون مخاطر الإصابة بالكورونا أقل من مخاطر عدم تلقي العلاج الطبي في الوقت المحدد. في الإغلاق السابق، تسبّب الخوف من الذهاب إلى المستشفيات بأضرار صحية. اتصلوا بصندوق المرضى، وفي حالة الطوارئ ، توجهوا إلى غرفة الطوارئ.

‍(4) نتحدث عن القلق الاقتصادي (إن وجد) مع الآخرين

لا يسمح القلق الاقتصادي في كثير من الأحيان بفحص الموقف بشكل صحيح. لذلك يُنصح بالانتظار حتى دخول حالة من الاسترخاء، ويُنصح بالقيام بذلك مع العائلة أو الأصدقاء الذين يمكنهم تقديم المساعدة والمشورة. سنجد في كثير من الأحيان أن الوضع أقل فظاعة من المخاوف. تحدثوا عن التغيير الذي طرأ على الأسرة، لو تطلب الأمر تغييرات كبيرة. حاولوا أن تزيلوا من التوتر الاقتصادي عناصر العار والشعور بالذنب والاعتزاز.


‍(5) نطلب المساعدة - ونعرض المساعدة. حان الوقت للضمان المتبادل

الجار عبر الشارع أرمل؟ هل لديك صديقة انفصلت أو تطلقت؟ أو أحد أفراد الأسرة عاطل عن العمل؟ حان الوقت لرفع سماعة الهاتف. لنتحدث. لنعقد اجتماعاً رقمياً. أيضاً مع الأجداد وكل المتقاعدين في المبنى. تحملوا المسؤولية، ودعنا لا نكون وحدنا. إذا كنت تشعر بالوحدة، لا تخف من المشاركة وطلب المساعدة (اتصل على 1202 ، أرسلوا إلى خدمة الدعم والاصغاء أو اذهبوا إلى غرفة الطوارئ النفسية)، تقدم صناديق المرضى ثلاث جلسات هاتفية مجانية.


‍(6) نأكل بشكل صحيح ونفقد الوزن لأن كل كيلو إضافي يمكن أن يكون خطيراً

هناك علاقة واضحة بين زيادة الوزن وخطر الإصابة بكورونا حتى بين الشباب. قد يؤدي الإغلاق أيضًا إلى تدهور جودة نظامنا الغذائي، فضلاً عن صحتنا. لذلك، نقلل من استهلاك الأطعمة المعالجة والمشروبات السكرية، ونقلل من المنتجات الحيوانية (خاصة لحوم البقر) ونتناول الكثير من الفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة. في السوبر ماركت - نختار شراء طعام صحي.


‍(7) نناضل من أجل الحد من التدخين واستهلاك الكحول

يزيد الإغلاق من خطر زيادة التدخين وتعاطي الكحول. التدخين يجعل الاصابة بالكورونا أكثر فتكاً والكحول يدمر جهاز المناعة. حان الوقت لتقليلها والاستفادة من الخدمات المجانية مثل الخط الساخن 6800 * أو المجموعات عبر الإنترنت في الصناديق الصحية أو مجموعات الفطام (التوقف عن التدخين واستخدام الكحول) أو المجموعات على فيسبوك. للحفاظ على الأسرة، لا ندخن في المنزل ونبتعد عن المنزل 15 خطوة (10 أمتار).‍


(8) نمارس الرياضة. هذا مطلوب ، خاصة في الإغلاق

نبدأ بالتدريج، ونحاول الوصول إلى 30 دقيقة على الأقل يومياً. ممارسة الرياضة اليومية والمنتظمة لها أهمية كبيرة. إنها مثل دواء للوقاية والعلاج من العديد من الأمراض التي يمكن أن تجعل مرض الكورونا أكثر فتكاً. الإغلاق هو وقت رائع لذلك. لا حاجة لصالة ألعاب رياضية. كما أن هناك دروس لياقة بدنية في برنامج الزووم، وصعود الدرج ونزوله، أو التمارين في المنزل ستحدث فرقاً.


‍(9) نقوم بعمل روتين منظم، مع لقاءات اجتماعية كل يوم

يساعد النوم الجيد والأكل المنظم والأنشطة الممتعة في الحفاظ على أنفسنا. الروتين مريح ويجب دمجه مع نشاط مفضل (الطهي المشترك على سبيل المثال). الإغلاق عبارة عن قدر أو طنجرة ضغط، يجب أن نعطيه ملجأً؛ معاً وبشكل منفصل. من المهم الالتقاء بالأصدقاء أو العائلة كل يوم، حتى بشكل افتراضي. لا تخف من التحدث عما يزعجك، واعرض المساعدة.


(10) نخطط للروتين - مع الأطفال

الإغلاق ليس أقل تعقيداً بالنسبة للأطفال. من المهم التخطيط معاً لروتين يتكيف مع عمر الطفل، بما في ذلك التعلم عن بعد واللعب والقراءة. من المهم محاولة الحفاظ على ساعات من اليقظة والنوم مماثلة للروتين، وتخصيص وقت لكل طفل (والسماح له باختيار نشاط مشترك!)، والحد من وقت استعمال الشاشات، والانتباه لتحديد حالات القلق والضغط والتوتر. يُنصح بالحفاظ على الإطارات التي كانت لدى الأطفال قبل الإغلاق.


النصيحة الذهبية: نتوقف عن الكراهية. حان الوقت لنكون معًا.

نحن جميعاً معاً في هذا الفيلم. لا يوجد قطاع في المجتمع الإسرائيلي مسؤول بمفرده عن كورونا. الانقسام والصدع يفتكون بنا أولاً. لدينا هدف مشترك. حان الوقت لمساعدة بعضنا البعض وفهم قلوب بعضنا البعض.

ساعد في الكتابة (بالترتيب الأبجدي): د. جلعاد آغار، طبيب نفسي في مستشفى جيحا من المجموعة العامة وعضو مجلس إدارة الجمعية الإسرائيلية للطب النفسي ؛ د. دوريت أدلر، أخصائية تغذية ومعتمدة في الصحة العامة، رئاسة المنتدى الإسرائيلي للتغذية المستدامة؛ د. ياعيل بار زئيف، طبيبة أخصائية في الصحة العامة، محاضر أول، كلية الصحة العامة، الجامعة العبرية، رئيس الجمعية الطبية لمنع ووقف التدخين، نقابة الأطباء؛ نير جافيش، أستاذ مساعد في الرياضيات التطبيقية ، قسم الرياضيات في التخنيون. الدكتور هوريش دور حاييم، فيزيولوجي، الرئيس التنفيذي لـ O2، قسم صحة الإنسان والطب الرياضي، حرم سفرا جفعات رام، الجامعة العبرية؛ دكتور يوآف يحزكيلي، طبيب أسرة مستقل، أخصائي في الطب الباطني والإدارة الطبية؛ البروفيسور حجاي ليفين رئيس نقابة أطباء الصحة العامة في نقابة الأطباء، أستاذ علم الأوبئة في كلية الصحة العامة في الجامعة العبرية وهداسا؛ د. تسفي فيشل، رئيس جمعية الطب النفسي في نقابة الأطباء في إسرائيل؛ د. أوسنات كيدار، كلية الصحة العامة، الجامعة العبرية وهداسا.

التحرير: روعي شيفي، الأمين العام لمجلس الوزراء المدني والدكتور غال ألون ، مؤسس المشروع.


ترجمة: أمل خياط، صيدلانية وطالبة دكتوراة في الصحة العامة، الجامعة العبرية

עדכוני השפעה:

No items found.

אזכורים בתקשורת:

לעיון נוסף:

צוות הקבינט האזרחי

המאמר נכתב בשיתוף:

צוות הקבינט האזרחי

המאמר נכתב בשיתוף עם:

פרסומים נוספים